السبت، 15 نوفمبر 2014
الجمعة، 9 مايو 2014
ماذا تقول صورتك
اقربها الى نفسك واحبها اليك هي الصورة التى تصف شخصيتك
النتائج
وفقا لرقم الصورة التي احببتها:
الصورة
1 : نشيط , ديناميكي , مظهري..
عندك
استعاد لخوض مخاطر عديدة للحصول على مركز او عمل جديد , وبالعكس الروتين يسبب لك
نتائج عكسية تماما. ماتسعى اليه حقا هو ان يكون لك دور فعال في اي شيء
الصورة
2 : مستقل , غير نمطي , متحرر...
انت
تطلب حياة متحررة و غير مقيدة لنفسك. عندك حاسة فنية في عملك. احيانا سعيك وراء
الحرية يحقق نتائج مختلفة تماما عن توقعاتك. اسلوبك في الحياة منفرد جدا, تبتعد عن
التقليد بل بالعكس تسعى للحياة بطريقتك الخاصة و تبعا لافكارك حتى ولو تطلب ذلك ان
تسبح عكس التيار.
الصورة
3 : شفاف , حساس لك تاثير على الاخرين...
غالبا
انت حازم مع نفسك اكثر من الاخرين , تكره السطحية , عادة تفضل ان تجلس وحيدا على
ان تجادل ولو قليلا , لكن علاقاتك مع اصدقائك كثيرة و مؤثرة جدا مما يعطيك الراحة
النفسية .لا يضايقك ان تبقى وحيدا لفترات طويلة فقليلا ما تشعر بالملل.
الصورة
4 :مسالم , هادئ, غير عنيف...
انت
سهل التعامل و تستطيع ان تصادق الاخرين بدون ادنى مجهود. انت تستمتع بخصوصيتك
واستقلالك وتسعى من وقت لاخر الى ان تجلس منفردا للتامل في معاني الحياة . انت
شخصية تحب السلام و تقدر الحياة.
الصورة
5 : واثق من نفسك , عملي جدا, محترف...
انت
تتحمل مسؤولية حياتك.
انت
لا تؤمن بالحظ وتعتمد على اعمالك و تحل مساكلك بطريقة غير معقدة و بسيطة.
الذين
من حولك يثقون بك و يعتمدون عليك.
انت
تثق بنفسك بشدة ولا تستريح حتى تصل لاهدافك.
الصورة
6 : عملي , واقعي, متوازن....
انت
تحب الحياة الطبيعية و تكره كل انواع التعقيد.
يحبك
الناس لان قدميك راسختان و يمكن الاعتماد عليك.
انت
تعطي القريبين منك الامان.
انت
لا تعشق الموضة , و الملبس يجب ان يكون عملي بالنسبة لك.
الصورة
7 : عملي , واقعي , متوازن...
احساسك
مرهف ومستمر و دائما تحيط نفسك بالشخصيات الباهرة التي سرعان ما تكشف زيفها
تؤثر
الثقافة بشكل واضح في حياتك.
الصورة
8 : رومانسي , حالم . عاطفي...
انت
انسان حساس جدا ترفض ان تحكم على الاحداث من وجهة نظر عقلية فقط بل ما يمليه عليك
شعورك مهم عندك ايضا.
تبعد
عمن يرفضون الرومنسية ويتصرفون بعنصرية.
انت
لا تسمح لاي احد ان يعكر صفوك.
الصورة
9 : مرح , متحرر , بسيط...
انت
تحب الحياة حرة بدون تكاليف وتسعى للاستمتاع بها حتى اخر لحظة عملا بمبدأ العمر
واحدا
دائما
تتطلع لكل ما هو جديد وتبحث عن التغيير.
لا
شيء يزعجك اكثر من احساسك بالقيود.
تستطيع
التكيف سريعا ويعتاد الناس من حولك على المفاجآت من ناحيتك.
الثلاثاء، 6 مايو 2014
بإمكانك أن تدور العالم
بإمكانك أن تتعرف على الكثير من الشخصيات الفريدة دون أن تراهم!
بإمكانك أن تمتلك آلة الزمن وتسافر إلى كل الأزمنة.. رغم أنه لا وجود لهذه الآلة الخرافيّة!
بإمكانك أن تشعر بصقيع موسكو، وتشم رائحة زهور أمستردام، وروائح التوابل الهندية في بومباي، وتتجاذب أطراف الحديث مع حكيم صيني عاش في القرن الثاني قبل الميلاد!
بإمكانك أن تفعل كل هذه الأشياء وأكثر، عبر شيء واحد: القراءة!!
شر البلية ما يضحك
قٌـمْ
للمغنِّـيْ وفِّـهِ التصفـيـرا كاد المغنِّـيْ أن يكـون سفيـرا
يا
جاهلاً قـدر الغنـاء و أهلِـِه اسمع فإنك قـد جَهِلـتَ كثيـرا
أرأيتَ
أشرفَ أو أجلَّ من الـذي غنَّى فرقَّـصَ أرجُـلاً و خُصُـورا
يكفيهِ
مجـدا أن يخـدرَ صوتُـهُ أبنـاء أُمـة أحـمـدٍ تخـديـرا
يمشي و
يحمل بالغنـاء رسالـةً من ذا يرى لها في الحياة نظيرا
يُنسي
الشبابَ همومَهم حتى غدوا لا يعرفـون قضيـةً و مصيـرا
الله
أكبـر حيـن يحيـي حفلـةً فيهـا يُجعِّـرُ لاهيـاً مـغـرورا
من
حوله تجدِ الشباب تجمهـروا أرأيت مثل شبابنـا جمهـورا؟!!
يا
حسرةً سكنت فؤاديَ و ارتوتْ حتى غَدَتْ بين الضلوعِ سعيـرا
يا عين
نوحي حُقَّ لي و لكِ البُكا ابكـي شبابـا بالغنـا مسحـورا
يـا
لائمـي صمتا فلستُ أُبالـغُ فالأمرُ كان و ما يـزالُ خطيـرا
أُنظر
إلى بعض الشبـابِ فإنـك ستراهُ في قيـد الغنـاءِ أسيـرا
يا ليت
شعري لو تراهُ إذا مشـى متهزهـزاً لظننتـهُ مخـمـورا
ما
سُكرُهُ خمـرٌ و لكـنَّ الفتـى من كأسِ أُغنيـةٍ غـدا سِكّيـرا
أقْبِح
بهِ يمشي يُدنـدنُ راقصـاً قتلَ الرجولـةَ فيـهِ و التفكيـرا
لولا
الحياءُ لصحـتُ قائلـةً لـهُ (يَخْلفْ على امٍ) قد رعتكَ صغيرا
في
السوقِ في الحمامِ أو في دارهِ دوماً لكـأس الأُغنيـاتِ مُديـرا
إنَّ
الـذي ألِـفَ الغنـاءَ لسانُـهُ لا يعـرفُ التهليـل و التكبيـرا
حاورهُ
لكنْ خُـذْ مناديـلاً معـك خُذها فإنك سوف تبكـي كثيـرا
مما
ستلقى مـن ضحالـةِ فكـرهِ و قليـلِ علـمٍ لا يُفيـدُ نقيـرا
أما
إذا كان الحـوارُ عـن الغنـا و سألتَ عنْ ( أحلآم أو شآكيرآ )
أو قلت
أُكتب سيرةً عن مطـربٍ لوجدتِـهُ علمـاً بـذاك خبيـرا
أو
قلتَ كمْ منْ أُغنيـاتٍ تحفـظُ سترى أمامـك حافظـاً نحريـرا
أمـا
كتـابُ الله جـلَّ جـلالـه فرصيدُ حفظهِ ما يـزالُ يسيـرا
لا
بيـتَ للقـرآن فـي قلـبٍ إذاسكن الغناءُ به و صـار أميـرا
أيلومني
مـن بعـد هـذا لائـمٌ إنْ سال دمعُ المقلتيـن غزيـرا
بلْ
كيف لا أبكي و هـذي أمتـي تبكـي بكـاءً حارقـاً و مريـرا
تبكي
شبابا علَّقـتْ فيـهِ الرجـا ليكونَ عنـد النائبـاتِ نصيـرا
وجَدَتْهُ
بالتطريـبِ عنهـا لاهيـاً فطوتْ فؤاداً في الحشا مكسـورا
آهٍ..و
آهٍ لا تــداوي لوعـتـي عيشي غــدا مما أراه مريـرا
فاليومَ
فاقـتْ مهرجانـاتُ الغنـا عَدِّي فأضحى عَدُّهـنَّ عسيـرا
في كـل
عـامٍ مهرجـانٌ يُولـدُ يشدوا العدا فرحاً بهِ و سـرورا
أضحتْ
ولادةُ مطربٍ فـي أُمتـي مجداً بكـلِ المعجـزاتِ بشيـرا
و غـدا
تَقدُمُنـا و مخترعاتُنـا أمراً بشغلِ القومِ ليـس جديـرا
ما
سادَ أجدادي الأوائـلُ بالغنـا يوماً و لا اتخذوا الغناء سميـرا
سادوا
بدينِ محمدٍ و بَنَـتْ لهـمْ أخلاقُهمْ فـوقَ النجـومِ قُصُـورا
و
بصارمٍ في الحرب يُعجِبُ باسلاً ثَبْتَ الجنانِ مغامـرا و جسـورا
مزمـارُ
إبليـس الغنـاءُ و إنـهُ في القلبِ ينسجُ للخرابِ سُتُـورا
صاحبْتُـهُ
زمنـاً فلمـا تَرَكْـتُـه أضحى ظلامُ القلبِ بعـدَهُ نـورا
تبـاً
و تبـاً للغنـاءِ و أهـلِـهِ قد أفسدوا في المسلميـن كثيـرا
الاثنين، 5 مايو 2014
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)